-الناقل والمستقبل Transmitter/Receiver
جزء من منظومة الاتصالات الاحتياطية ، تعمل عندما يحتاج القمر الى إرسال صورة الى الأرض ،حيث يقوم الناقل بتحويل بيانات الصورة الي إشارة كهرطيسية يمكن إرسالها الى الأرض .
وعندما يقوم المهندسون بإرسال أوامر الى القمر ليقوم بعمل ما( تبعا لنوع مهمات القمر) يقوم المستقبل في القمر بالتقاط الإشارة واستقبالها وتحويلها الى رسالة ( لغة ) يفهمها الحاسب الملاح داخل القمر الصناعي .
قام باحثون باختراع جهاز يعمل بالتصوير بالأشعة التحت حمراء
ويقوم مبدأ الإختراع بعكس الأشعة التحت الحمراء للمصور بوضوح الأجسام
الباعثة للحرارة أو التي تحتفظ بها فتضهر على شاشة الجهاز بالون الأبيض
فاللون الأبيض هو الأكثر حرارة والألوان الداكنة هي الباردة..
وبطبيعة أجسام الكائنات الحية أن تحتفظ بالطاقة الحرارية اللازمة للحياة
فالأشجار مثلا تحتفظ بالحرارة في جذوعها فيمكن رؤية ظهور اللون الأبيض
في جذوعها وبالأوراق في بعض الأنواع
ويمكن تحديد أي جسم حار بسطوع اللون الأبيض في الجهاز..
فمن هذا المنطلق فكر الباحثون بإمكانية رؤيتهم للمخلوقات الحرارية
والأشباح بمفهومهم فقد قال الله عز وعلا : (خلق الإنسان من صلصال كالفخار -14- وخلق الجان من مارج من نار)سورة الرحمن
فبحث الباحثين عن مكان يكثر فيه الجن وذكر لهم كوخ صغير قد هجر منذ فترة يقع
في قلب غابة في تايلاند كان يسمع منه كل ليلة أصوات صراخ غريب
لا يشبه أصوات الحيوانات
وتمكن فريق الباحثون مع حشد من الناس للوصول إلى الموقع المحدد وبالوقت المناسب
وطلب المصور الباحث من الناس الهدوء والتوقف عن الكلام
وتم وصل الجهاز على شاشة أكبر لوضوح المشاهدة ومراقبة الكوخ
بالأشعة التحت الحمراء إلى أن تم رصد أربعة أشخاص يخرجون من المنزل
مشيا على الأقدام بملامح وتفاصيل غير واضحة فلما علا صوت الجمهور باستغراب
ومع بداية الضجة لاحظ الباحثون والجمهور أن هذه المخلوقات قد بدأت تتطاير في السماء
وقام الحشد بالتصفيق الحار لنجاح الإختراع..
هل يمكن اختراق مخ الإنسان، ذلك الصندوق المغلق والتعرف على أسراره وخباياه، وتحديد ما يدور فيه من نوايا أو مشاعر أو أفكار قبل أن تخرج هذه الأفكار الى حيز التنفيذ؟.
هل ينجح العلماء في معاملهم السرية بالدول الغربية في محاولاتهم قراءة أفكار المجرمين ورصد نواياهم بهدف مكافحة الجريمة والتنبؤ بها قبل وقوعها؟.
في تقرير نشرته صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية أخيراً، جاء فيه أن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، تعتزم التجسس على عقول المسافرين داخل المطارات حتى تستدل على الإرهابيين من خلال جهاز يقوم بتسجيل الإشارات الكهربائية الصادرة عن القلب والمخ ورصد أية حالة عصبية مبالغ فيها من قِبل أحد نتيجة قلقه الشديد خشية اكتشاف ما يضمره من عمل إرهابي.
المعروف انه بعد أيام من أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، طلب مجلس الشيوخ الأميركي اعتماد ميزانية لتقييم ما توصل إليه اثنان من علماء النفس بجامعة «الينوي» الأميركية، هما «ايمانويل دوتشين» و«لورنس فرويل»، بناء على طلب وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي. آي. إيه»، توصل العالمان إلى طريقة تحدد ما إذا كان المشتبه به يعرف أشياء المفروض أن يجهلها، أيضاً توصل باحث آخر في جامعة «الينوي بيتر روزنفيلد» الى استخدام جهاز يدل انحراف مؤشر به على كذب الشخص عند استجوابه لأن محاولة المشتبه به خداع محدثيه تتطلب منه تركيزاً كبيراً يتسبب في إحداث تشويش في الإشارات المعبرة عن النشاط الكهربائي للمخ.
وقد أعلن علماء في المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية للأمراض النفسية والعصبية، أخيراً، أن أجهزة كشف الكذب التقليدية أصبحت موضة قديمة، وأن تجارب تصوير المخ بالأشعة كرسم المخ الكهربائي وتصويره بالرنين المغناطيسي، وتصويره أيضاً بأشعة التوموجرافيا، قد أظهرت تقدماً كبيراً.
كما توصل العلماء إلى معرفة الأجزاء المسؤولة في المخ عن بعض الظواهر النفسية أو الذهنية كأن ينتاب الشخص إحساس معين إذا ما تعرف على وجه مألوف، أما إذا أنكر الشخص معرفته بوجه مألوف لديه، فإن مخه يجيب بالنيابة عنه من خلال الأشعة المسلطة عليه.. وقد أثبت هؤلاء العلماء أن رؤية الحبيب تؤدي لتنشيط مناطق معينة في مخ الإنسان.
الطريف أن الزوجات الغيورات في دول الغرب يتابعن بشغف نتائج هذه الأبحاث العلمية لأن نجاحها يعني أن الزوجة الغيورة يمكنها أن تطلب من زوجها الذي يقسم بأنه شديد الإخلاص لها ولا يخونها مع أخرى بأن يقوم بإجراء رسم كهربائي لمخه، عن طريقه يمكنها التعرف على كذب زوجها إذا أعطى جهاز رسم المخ الكهربائي إشارات معينة. أيضاً هناك أشعة الرنين المغناطيسي لوظائف مخ الزوج التي يمكن عن طريقها التحقق من صدق زوجها أو كذبه، حيث تبين المنطقة الأمامية من القشرة المخية نشاطاً زائداً في حالة الكذب
جزء من منظومة الاتصالات الاحتياطية ، تعمل عندما يحتاج القمر الى إرسال صورة الى الأرض ،حيث يقوم الناقل بتحويل بيانات الصورة الي إشارة كهرطيسية يمكن إرسالها الى الأرض .
وعندما يقوم المهندسون بإرسال أوامر الى القمر ليقوم بعمل ما( تبعا لنوع مهمات القمر) يقوم المستقبل في القمر بالتقاط الإشارة واستقبالها وتحويلها الى رسالة ( لغة ) يفهمها الحاسب الملاح داخل القمر الصناعي .
قام باحثون باختراع جهاز يعمل بالتصوير بالأشعة التحت حمراء
ويقوم مبدأ الإختراع بعكس الأشعة التحت الحمراء للمصور بوضوح الأجسام
الباعثة للحرارة أو التي تحتفظ بها فتضهر على شاشة الجهاز بالون الأبيض
فاللون الأبيض هو الأكثر حرارة والألوان الداكنة هي الباردة..
وبطبيعة أجسام الكائنات الحية أن تحتفظ بالطاقة الحرارية اللازمة للحياة
فالأشجار مثلا تحتفظ بالحرارة في جذوعها فيمكن رؤية ظهور اللون الأبيض
في جذوعها وبالأوراق في بعض الأنواع
ويمكن تحديد أي جسم حار بسطوع اللون الأبيض في الجهاز..
فمن هذا المنطلق فكر الباحثون بإمكانية رؤيتهم للمخلوقات الحرارية
والأشباح بمفهومهم فقد قال الله عز وعلا : (خلق الإنسان من صلصال كالفخار -14- وخلق الجان من مارج من نار)سورة الرحمن
فبحث الباحثين عن مكان يكثر فيه الجن وذكر لهم كوخ صغير قد هجر منذ فترة يقع
في قلب غابة في تايلاند كان يسمع منه كل ليلة أصوات صراخ غريب
لا يشبه أصوات الحيوانات
وتمكن فريق الباحثون مع حشد من الناس للوصول إلى الموقع المحدد وبالوقت المناسب
وطلب المصور الباحث من الناس الهدوء والتوقف عن الكلام
وتم وصل الجهاز على شاشة أكبر لوضوح المشاهدة ومراقبة الكوخ
بالأشعة التحت الحمراء إلى أن تم رصد أربعة أشخاص يخرجون من المنزل
مشيا على الأقدام بملامح وتفاصيل غير واضحة فلما علا صوت الجمهور باستغراب
ومع بداية الضجة لاحظ الباحثون والجمهور أن هذه المخلوقات قد بدأت تتطاير في السماء
وقام الحشد بالتصفيق الحار لنجاح الإختراع..
هل يمكن اختراق مخ الإنسان، ذلك الصندوق المغلق والتعرف على أسراره وخباياه، وتحديد ما يدور فيه من نوايا أو مشاعر أو أفكار قبل أن تخرج هذه الأفكار الى حيز التنفيذ؟.
هل ينجح العلماء في معاملهم السرية بالدول الغربية في محاولاتهم قراءة أفكار المجرمين ورصد نواياهم بهدف مكافحة الجريمة والتنبؤ بها قبل وقوعها؟.
في تقرير نشرته صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية أخيراً، جاء فيه أن وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، تعتزم التجسس على عقول المسافرين داخل المطارات حتى تستدل على الإرهابيين من خلال جهاز يقوم بتسجيل الإشارات الكهربائية الصادرة عن القلب والمخ ورصد أية حالة عصبية مبالغ فيها من قِبل أحد نتيجة قلقه الشديد خشية اكتشاف ما يضمره من عمل إرهابي.
المعروف انه بعد أيام من أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، طلب مجلس الشيوخ الأميركي اعتماد ميزانية لتقييم ما توصل إليه اثنان من علماء النفس بجامعة «الينوي» الأميركية، هما «ايمانويل دوتشين» و«لورنس فرويل»، بناء على طلب وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي. آي. إيه»، توصل العالمان إلى طريقة تحدد ما إذا كان المشتبه به يعرف أشياء المفروض أن يجهلها، أيضاً توصل باحث آخر في جامعة «الينوي بيتر روزنفيلد» الى استخدام جهاز يدل انحراف مؤشر به على كذب الشخص عند استجوابه لأن محاولة المشتبه به خداع محدثيه تتطلب منه تركيزاً كبيراً يتسبب في إحداث تشويش في الإشارات المعبرة عن النشاط الكهربائي للمخ.
وقد أعلن علماء في المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية للأمراض النفسية والعصبية، أخيراً، أن أجهزة كشف الكذب التقليدية أصبحت موضة قديمة، وأن تجارب تصوير المخ بالأشعة كرسم المخ الكهربائي وتصويره بالرنين المغناطيسي، وتصويره أيضاً بأشعة التوموجرافيا، قد أظهرت تقدماً كبيراً.
كما توصل العلماء إلى معرفة الأجزاء المسؤولة في المخ عن بعض الظواهر النفسية أو الذهنية كأن ينتاب الشخص إحساس معين إذا ما تعرف على وجه مألوف، أما إذا أنكر الشخص معرفته بوجه مألوف لديه، فإن مخه يجيب بالنيابة عنه من خلال الأشعة المسلطة عليه.. وقد أثبت هؤلاء العلماء أن رؤية الحبيب تؤدي لتنشيط مناطق معينة في مخ الإنسان.
الطريف أن الزوجات الغيورات في دول الغرب يتابعن بشغف نتائج هذه الأبحاث العلمية لأن نجاحها يعني أن الزوجة الغيورة يمكنها أن تطلب من زوجها الذي يقسم بأنه شديد الإخلاص لها ولا يخونها مع أخرى بأن يقوم بإجراء رسم كهربائي لمخه، عن طريقه يمكنها التعرف على كذب زوجها إذا أعطى جهاز رسم المخ الكهربائي إشارات معينة. أيضاً هناك أشعة الرنين المغناطيسي لوظائف مخ الزوج التي يمكن عن طريقها التحقق من صدق زوجها أو كذبه، حيث تبين المنطقة الأمامية من القشرة المخية نشاطاً زائداً في حالة الكذب
-الناقل والمستقبل Transmitter/Receiver
جزء من منظومة الاتصالات الاحتياطية ، تعمل عندما يحتاج القمر الى إرسال صورة الى الأرض ،حيث يقوم الناقل بتحويل بيانات الصورة الي إشارة كهرطيسية يمكن إرسالها الى الأرض .
وعندما يقوم المهندسون بإرسال أوامر الى القمر ليقوم بعمل ما( تبعا لنوع مهمات القمر) يقوم المستقبل في القمر
جزء من منظومة الاتصالات الاحتياطية ، تعمل عندما يحتاج القمر الى إرسال صورة الى الأرض ،حيث يقوم الناقل بتحويل بيانات الصورة الي إشارة كهرطيسية يمكن إرسالها الى الأرض .
وعندما يقوم المهندسون بإرسال أوامر الى القمر ليقوم بعمل ما( تبعا لنوع مهمات القمر) يقوم المستقبل في القمر
بالتقاط
الإشارة واستقبالها وتحويلها الى رسالة ( لغة ) يفهمها الحاسب الملاح داخل
القمر الصناعي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق